جريدة الصحوة
المشرف العام محمد حلميرئيس التحرير إسكندر أحمد
يحتفي بمسيرة السينما المصرية.. مهرجان البحر الأحمر السينمائي يكشف عن مختارات ”كنوز البحر الأحمر” للعام 2024 في جدة التاريخية منتدى مسك العالمي يختتم أعماله بمشاركة أكثر من 27 ألف مستفيد حول العالم سمو وزير الخارجية يترأس وفد المملكة المشارك بجلسة ”التنمية المستدامة والتحول في مجال الطاقة” في قمة مجموعة العشرين نيابةً عن سمو ولي... الرقابة المالية تطوّر قواعد الجودة والسلوكيات الخاصة بأعمال مراقبى الحسابات تحت رعاية البنك المركزي المصري البنك الزراعي المصري يوقع برتوكول تعاون مع هيئة الإسعاف لتطوير 100 نقطة إسعاف بمحافظات الصعيد الموسم الدرامي الشتوي التمني بالشفاء العاجل لعضو نادي الزمالك محمد طارق الموسم الدرامي الشتوي طريقة عمل المفتقة البيتي.. لذيذة ومغذية ومثالية في الشتاء تامر محسن يبدا تحضيرات مسلسله الجديد ” الحب كله” وعرضه في رمضان 2025 المخرجين واخراجهم الفني المملكة تدين وتستنكر مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدافها الممنهج لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ”الأونروا”

نتيجه الثانويه العامه وحلم كل اسره وكل طالب وطالبه

بقلم وليد شحاته
انتهت امتحانات الثانويه العامه وهناك ترقب شديد من قبل الاباء والابناء الذين ينتظرون بنتيجه الثانويه العامه والمجهودات التي قامت بها كل اسره حتى يشاهد نتيجه مجهودات الاباء والابناء خلال عام كامل من التوتر والقلق الشديد ولكن هناك صراع اخر بداخل كل طالب وبداخل كل اب والتجهيزات التي قامت بها كل اسره مصريه والتجهيزات التي للحصول الى اعلى الدرجات لكي يلتحق كليات معينه مثل كليه الطب والصيدله والهندسه وكليات اخرى كثيره ولكن لنا هنا وقفه فهناك اسر تتمنى وتنمي من ابنائها الدخول في كليات معينه مثل الطب والهندسه وما شابه ذلك من كليات القمه ولكن لماذا لا تقوم كل اسره بتنميه وتشجيع ابنائها على الكليات التي يرى فيها نفسه ويحبها اذا احب الطالب الكليه اجتازه كل الصعاب وتخرج في مجال يحب ويوضع عنه فهناك من ابنائنا الطلاب ما يحب الفنون الجميله الموسيقى والمسرح وهناك ما يحب السياحه والفنادق وهناك ما يحب الهندسه وهناك ما يحب الزراعه وهناك ما يحب الطب فاذا قام كل طالب باختيار الكليه التي يرى فيها نفسه فلن يكون في هذه الدوله اي نسبه بطاله لان لكل واحد من ابنائنا الطلاب داخله حلم يريد ان يحقق فهناك من يحب التعليم وهناك من يحب الرياضه وه ن** من يحب اللغات فاذا لم تتدخل الاسر بحلم كل طالب او طالبه فسوف يكون هناك جيل من المبدعين ولكن كيف يكون هذا وهناك حلم بداخل كل اب وام لم يقوموا بتحقيقه ويريدون ان يقوم بتحقيق احلامهم ابنائهم وليست احلامهم على كل اسره ان تعلم ان احلام الماضي لا يمكن ان تتحقق في المستقبل الا اذا رغب فيها واحبها كل طالب وطالبه فيقوم طالب بدخول كليه ليس له بها اي علاقه الا انها اختيار قصوته وعندما يفشل الطالب في شيء لم يكن يرغب تقوم الاسره بمعاقبته على شيء ليس من اختياره فلو اعطينا لابنائنا فرصه لتحقيق احلامهم والدخول في المجال الذي يرغبون به لا انتهت مشكله البطاله في مصر