حكايات بقلم إسكندر أحمد: ماذا قالت قارئه الفنجان لاصحاب الكرفتات الحمراء صراع بين القديم والجديد
جمعه مباركه عليكم جميعا اللهم اجعله يوما مباركا عليكم وعلينا وعلى كل انسان على وجه الارض شهد بوحدانية الله تعالى دعاء من القلب لاهلنا في غزه ان ينصرهم ويسدد خطاهم ويربط على قلوبهم وارحم موتاهم وثبتهم على الارض حتى يعود الحق لاهله انتهت عمليه الاقتراع واصتراح الجميع من الاعداد والتحضير ونحن في انتظار النتيجه ربي وفق من تم عليه الاختيار لصالح دينه اولا ووطنه ثانيا والمواطنين ثالثا بدات الحسابات لدى الجميع واستعد البعض وبداوا في لبس الكرفتات الحمراء انتظارا بعد تنصيب الرئيس لفتره قادمه الكل يحدوه الامل في منصب يقول اني اديت واجبي وحققت انجازات ولابد اني سوف اكمل المسيره مع الرئيس اما المنتظرون فلهم راي اخر يؤكدون ان المناصب التي تقلدها البعض اصابها العطل والتردي وانهم شاخوا في مناصبهم وليس لديهم جديد يقدموه ونحن القادرون ان نكمل مع الرئيس بافكار جديده تتناسب مع المرحله القادمه الكل يحضوه الامل سواء القديم او المنتظر او المتربص الكل لا يرضى عن الكل وخاصه في المناصب العليا يا ترى الايام القادمه مخبئه ايه وقارئه الفنجان والكف قالت لهم ايه هل انتم باقون في مناصبكم الله اعلم المهم ان يكون الكل راض عن الاداء الذي من اجله تم اختياره