حكايات بقلم إسكندر أحمد: الدوله بريئه كلنا مخطئون المدارس خياليه السناتر مفتوحه المدرسون يأكلون سحت
اخطاء كثيره كلنا مشتركين فيها وانا ابرئ الدوله منها اكتب هنا كمواطن عادي ولكن اتيحت لي الفرصه ان ارصد ما اشاهد واكتب في جريدتي عسى ان يتم اصلاح فيما بيننا نحن كلنا مشتركون في الخطا ولا ابرئ نفسي انا كوني مشاهد ارصد كل يوم ما اراه الدوله ليست مطالبه ان تضع على كل اسره مراقب ليراقب تصرفاتها اليوميه قلت مرارا وتكرارا ان الله انعم علي بنعمه اني اركب المواصلات العامه واسكن في حي شعبي اركب المترو والميكروباص والتوك توك وجفرجها الله علي اركب تاكسي تربطني صداقه باولاد البلد من جميع الفئات وكذلك المسؤولين الكبار نعمه ايضا من نعم الله سابدا بالتربيه والتعليم ليس من المعقول ان جميع التلاميذ ابتداء من المرحله الابتدائيه حتى الثانويه لا يذهبون الى المدارس وتم الاستبدال بالدروس في الخصوصيه والسناتر والسؤال ما دور وزاره التربيه والتعليم في هذا المدرسون ياكلون سحت وحرام كل وقتهم للدروس الخصوصيه والسناتر الدوله عليها شيء والشيء الاخر على اولياء الامور والمدرسين هذه نقطه النقطه الاخرى وهذه ليست مسؤوليه الدوله ايضا محلات التكاوي للماكولات انتشرت في كل مكان واكلت دخول كل اولياء الامور وهذه مسؤوليه الاسره التي ركنت الى الكسل والاستهلاك حتى انتشرت الامراض بين افراد الاسره النقطه الثالثه المواصلات التاكسي والتوك توك ليست هناك رقابه المقاهي والكافيهات كلها اعباء على اولياء الامور يشكون اقول لهم لا تلومن الا انفسهم وهناك اشياء غير منطقيه سوف اتطرق لها خلال مقالات اخرى حتى أطيل عليكم.