حكايات بقلم إسكندر أحمد:اقرا التاريخ جيدا وتبين الحرب على المسلمين اقتصاديه بغطاء ديني الكنيسه الغربيه تتدخل في القرارات والمسلمون اكثر عداله
قراءه في التاريخ اعشق دائما ان اقرا ما قبل وبعد العصر الجاهلي ما قبل الاسلام وعند دخول الاسلام وصدره وصراعات الشعوب بعدما اكتملت الاديان السماويه كانت الحروب قبل الاسلام حروب اقتصاديه وليست عقائديه لان الجميع لا يؤمن بالواحد القهار الذي كان يعبد الشجر او الشمس وكلهم كما تعلمون كانت حروبهم على منابع المياه والخيرات والزعامه والقبلية واكبر دليل على هذا حرب البسوس التي استمرت 40 عاما وحرب ذي قار وما علينا لكن الصراع الحقيقي الذي الذي حدث بعد ان اكتملت الاديان اليهوديه والمسيحيه والاسلام طبق المسلمون العداله المطلقه والشرف في الحروب ومعامله الاسرى انا اكتب هذا دون تميز ولكن الواقع يقول اصبحت الحروب بعد ذلك بين الاديان الثلاثه حروب عرقيه ودينيه واقتصاديه جاء المغول واكلو كل شيء اخضر ويابس حتى وصلوا الى العراق ودمروا كل شيء امامهم حتى انهم قتلوا اكثر من 100,000 مسلم وصنعوا كبري من الجماجم عبروا عليه وتلون نهر الفرات باللون الاحمر من الدماء سار المغول في طريقهم حرب دينيه اقتصاديه هزم المغول وقضي على هولاكو وعاده الارض ورجعت الحضاره الاسلاميه مره آخري الى العالم الاسلام ناتي الى النقطه الاخرى الحرب الصليبيه على الدول الاسلاميه وخاصه على بيت المقدس الصليبيون احتلوا 153 ولايه وجاء صلاح الدين وحرر بيت المقدس هذه حرب دينيه بدا الغرب في تدوير الفكره اصبحت الكنيسه غطاء في العصور الوسطى كان لهم الكلمه العليا وهم الذين يسيرون البلاد تمرد القاده السياسيون على الكنيسه وتم وضع كل واحد منهم في مكانه الدين للدين والحكم للحكم لكن هذا غير حقيقي الكنيسه الغربيه تحكم من وراء حجاب لابد ان ياخذوا راي ديني واقتصادي ولا ولا تصدقوا ان الكنائس الغربيه لا تتدخل في الاعتداءات و لا تتدخل في قتل المسلمين والمباركه ايضا اما اليهود فحدث ولا حرج كل حروبهم دينيه اقتصاديه ياخذون من الدين ستارا ويحققوا مكاسبهم الدينيه وهذا ما رايناه في اسبانيا والوزير ابن النغرله الله وفي المانيا وباقي دول العالم وحاليا فلسطين عبر 75 عاما الحاخامات يشجعون القاده السياسيه على القتل وايضا لا يتبرمون الحاخامات ولا يقولون كفوا عن القتل وانت تشاهد الان اما علماء المسلمين لا يتدخلون مطلوقا في شؤون الحكم ولا يسمح القاده السياسيون بتدخلهم وكان امير المؤمنين هو الحاكم الدين السياسي وتطورت الامور الى عهدنا هذا الحاكم السياسي بعيدا كل البعد عن الحكم الديني ولم يحدث ولم يحدث ان قائد مسلم اخذ الدين ستار لغزو او قتل اي دوله او غطاء اقتصادي مشايخ المسلمين يرفضون القتل والاعتداءات على الاخر في كل الدول الاسلاميه والعربيه الدول الاخرى هي التي تعتدي على المسلمين بغطاء ديني سياسي واريد من يقرا هذا يتم تخيله والارهاب الذي الصق به المسلمين غطاء لجرائمهم م واحب ان اقول اذا كان ظهرت جماعات اسلاميه او غيرها ببقاع الدول الاسلاميه فهي فرديه ولا تمت لدين الاسلامي في اي شيء والغرب يجعلوها شماعه لكي يعتدوا على اراضي المسلمين وشهاده حق اقوله ان القيادات السياسيه تتخذ قراراتها بعيدا عن الدين السياسه له دور والفتوى والتوعيه طريق اخر وهذا ما اقوله.