جريدة الصحوة
المشرف العام محمد حلميرئيس التحرير إسكندر أحمد

حكايات بقلم إسكندر أحمد:وزير محترم يعمل لاخر دقيقه يؤدي واجبه الوزير النابغه السيد القصير

قلت مرارا وتكرارا ان علاقتي بالوزير المحترم الفاهم الذي يعمل لمصلحة هذا الوطن بكل حب واقتدار وزير الزراعه واستصلاح الاراضي من الوزراء العظام الذين تقلدوا وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى فاذا وضعنا هذا الوزير نقول انه أضاف للمنصب هيبا بعمل الجاد واختار قيادات على اعلى مستوى حل مشاكل كثيره في الزراعه داخليا وخارجيا سواء في الانتاج او التصدير وانا لم أقل هذا من فراغ بل من عمل الذي يقرا هذا المقال يتبادر لذهنه ان استفدت او تقربت من الرجل انا اعمل كما هو يعمل لمصلحه الوطن انا تم تكريمي ليس في عهد السيد القصير وانما في هعد دكتور يوسف والي الذي تم منحي اكبر ميداليه المستوى العالم المنظمه الاغذيه والزراعه التابعه للامم المتحده كافضل محرر زراعي كما اسند لي دكتور عادل البلتاجي وزير بالزراعه الاسبق الاشراف الفني على اصدارات وزاره الزراعه مصر الزراعيه وغادر البلتاجي اطلب من الوزير تجديدها رغم سريان هذا القرار الا اني اقول هذا لاني اشعر ان هذا الوزير يعمل لاخر لحظه ولا يقرب احد لمنصب ولا يصطفي رجال نفسه وانما يقرب الناس بعملهم كما قربه هو شخصيا الرئيس عبد الفتاح السيسي ليكون اعظم وزيرا للزراعه في العصر الحديث وهذا يقودنا لشيء مهم في فتره العيد وانا اكتب هذا المقال وانا في اسيوط رغم ان لدي ظروف ولكن وذكر نفسي اكتب هذا المقال بحب سالني رجل بسيط اعرفه اسمه سيدي ابراهيم قال انت تكتب عن وزاره الزراعه وتوفير الاضاحي انا رجل بسيط واريد حجر الاضحيه من قطاع الانتاج اخطاء الانتاج مفتوح للجميع دون تمييز وتتقبلت مع دكتور خالد السلاموني فقال كل المواطنين وبالفعل تم حجز الاضحيه للرجل عن طريق قطاع الانتاج دون وساطه فبعد العيد اتصل بي وقال اريد ان اقدم الشكر لرجل المحترم دكتور خالد السلاموني على تزليل العقبات رددت على الفور انها تعليمات الوزير الذي اعطى اوامره ان المواطنين سواسيه دون تفريق والكل له الحق ومن هنا انا لا اتدخل في قرارات الدوله ولكن امنيتي ان يستمر الوزير السيد في منصبه للزراعه لاستكمال مشروعات قوميه كبرى وملفات زراعيه هو يعرف اسرارها وزادت مفتوحه وهو القادر على حلها وحب القيادات السياسيه له والمواطنين وتذليل العقبات اكبر دليل على الانجازات والرئيس القائد عبد الفتاح السيسي يعلم هذا ودكتور مصطفى مدبولي يعلم كذلك وهذا رايي وليس لي مصلحه مع احد.