التليفون المحمول الكذاب ام البشر هم الكاذبون الهاتف النقال عطل العمل وعود المسؤولين على الكسل
كتب إسكندر أحمد
احترت في التكنولوجيا الحديثه التي صنعت من اجل توفير الوقت والجهد من مواصلات وغيرها وقضاء الحاجات وعدم التعطيل كل العالم استعم التكنولوجيا في من نفس الغرض الا اننا انحرفنا عن هذا الهدف وبدلا من توفير الوقت لنا والجهد والمال اصبح عناء وبال على المجتمع والاسره كل فرد في الاسره لديه هاتف نقال وممكن ان يكون لديه عدد اثنين للاسف قطع الاوصال الاسريه كل واحد في غرفه وعلم الاولاد الكذب يقولون نحن في المحاضره وهو جالس على المقهى انا بذاكر وهو في السينما اشاهد العجب وانا داخل المترو وعلى المحطات وخلال خروجي على السلالم الكهربائيه شيء مخيف سلم يا رب سلم من حجم البذاءات والكلام الذي اسمعه ويسمعه معي الاخرين ناهيك عن المتسولات على سلالم المترو يحملون التليفون المحمول ويقولون عن العامه انهم يحقدون علينا سمعتها بنفسي والادهى والانكا من ذلك انعكس الكذب على المسؤولين والموظفين في جميع القطاعات يقولون لك انهم في ماموريه والحقيقه انه نائم على السرير وبعد 10 دقائق نكون في المكتب تذهب اليه للاسد عصر جالو تليفون واعتذر بدات المكاتب خاويه ومصالح المواطنين معطله كل العالم اخذ باسباب العلم ليريح نفسه الا نحن اخذنا باسباب العلم لتعطيل انفسنا المنظومه الاداريه في الدوله تحتاج الى ضبط وضبط شديد ارجوكم ارجعوا الى التليفون الارضي في دواوين الحكومه ومكاتبها حتى يتم الانضباط ويجلس كل واحد على مكتبه وتتم الماموريات بالعمل اليدوي بدلا من الايميل اعيدونا الى سيرتنا الاولى طالما لم نطبق النظام الحديث في التكنولوجيا اللهم بلغت اللهم فاشهد