جريدة الصحوة
المشرف العام محمد حلميرئيس التحرير إسكندر أحمد
يحتفي بمسيرة السينما المصرية.. مهرجان البحر الأحمر السينمائي يكشف عن مختارات ”كنوز البحر الأحمر” للعام 2024 في جدة التاريخية منتدى مسك العالمي يختتم أعماله بمشاركة أكثر من 27 ألف مستفيد حول العالم سمو وزير الخارجية يترأس وفد المملكة المشارك بجلسة ”التنمية المستدامة والتحول في مجال الطاقة” في قمة مجموعة العشرين نيابةً عن سمو ولي... الرقابة المالية تطوّر قواعد الجودة والسلوكيات الخاصة بأعمال مراقبى الحسابات تحت رعاية البنك المركزي المصري البنك الزراعي المصري يوقع برتوكول تعاون مع هيئة الإسعاف لتطوير 100 نقطة إسعاف بمحافظات الصعيد الموسم الدرامي الشتوي التمني بالشفاء العاجل لعضو نادي الزمالك محمد طارق الموسم الدرامي الشتوي طريقة عمل المفتقة البيتي.. لذيذة ومغذية ومثالية في الشتاء تامر محسن يبدا تحضيرات مسلسله الجديد ” الحب كله” وعرضه في رمضان 2025 المخرجين واخراجهم الفني المملكة تدين وتستنكر مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدافها الممنهج لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ”الأونروا”

حكايات بقلم إسكندر أحمد:فلسفه التغيير الوزاري هناك وزراء قادرون على العطاء. والاقصاء ليس معناه التقصير.

التغيير الوزاري على ابواب وقضي الامر وسنه الله في التغيير ولكن هناك فلسفه للتغيير والتغيير ليس للتغيير هناك وزراء قد واجبهم وعملوا قدر المستطاع لخدمه هذا الوطن ولا نزكي احد على احد ولكن لكل مرحله مقتضياتها الرئيس عبد الفتاح السيسي يزن كل شيء بميزان العقل ولا يتخذ قرارات عشوائيه والكل يعلم ان الرئيس انتشل البلد من براثن الارهاب قبل ان يتم اخطتافه حافظه على الامن الوطني الداخلي والخارجي الرئيس ليس رئيسا لمصر فقط وانما قائد عربي حافظ على الوحده العربيه والاقليميه وهو الذراع الاقوى في الشرق الاوسط فعندما يتم تعديل وزاري او تغيير الكل يعلم ما قام به الوزراء جميعا مخلصون لهذا البلد ولكن امكانيات وقدرات واذا كان لي راي ان اسديه هناك وزراء قادرون على العطاء وما زال الوطن ينتظر منهم الكثير سوف استشهد ببعضهما ياتي الوزير محمد زكي وزير الدفاع رجل راصين قوي حافظ على تراب هذا الوطن اختاره الرئيس بنفسه حافظ على قواده من اللواءات والجيش وهو الذراع الاقوى في المنطقه الرجل الثاني وزير الخارجيه سامح شكري الذي كلامه مثل الذهب وتصريحاته ولم يضع يوما مصر في مأذق حافظ على الدبلوماسيه الهادئه القويه ما زال قادرا على العطاء الوزير الثالث وزير الداخليه اللواء محمود توفيق مثل حكم المباراه لا تحسه وهو ممسك بصفارته ان هناك مشاكل وهذا رجل حافظ على الجبهه الداخليه وضبط الاداء الامني بكل قوه وجفف منابع الارهاب والجريمه وحافظ على سلامه الشارع وما زال عنده الكثير الذي يقوم به الوزير الرابع السيد القصير وشهادتي فيه مجروه متابعتي اليوميه والشهريه للاداء ما المطلوب من وزير الزراعه توفير المنتج الجيد وزياده الانتاج والتصدير ونجحت وزاره الزراعه في توفير منتج جيد وتصدير فاقا الحد وتوفير اللحوم والدواجن وفي الفتره الاخيره تم انخفاض الاسعار ناهيك عن شيء مهم انه وزير تحس انه من منك كانه اخيك او ابيك يرد على كل كبيره وصغيره مكتبه مفتوح للجميع يتابع يوميا الاداء مرورا علي الحقول التقاءا بالعلماء وزيرا ما زال قادرا على العطاء وهذا ليس تحيز له الوزراء الذين لم يكملوا المسؤوليه ويطولهم التغيير ليس مقصرين ولكن مصر كبيره بمؤسساتها تستوعب الجميع ولهم في مصر جديده مكانه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي وفق الله الرئيس ورئيس الوزراء لاختيار القياده الجديده لخدمه هذا البلد ولابد ان يعلم الجميع ان البقاء لله وحده والعمل الصالح والسيره الطيبه.