حكايات بقلم إسكندر أحمد: الرئيس عبد الفتاح السيسي يختار الانجازات عن معرفه ورؤيه. السيد القصير لم يسعى لمنصب بل المناصب سعت اليه
لم يسعى الوزير السيد القصير ان يكون رئيسا للبنك الزراعي المصري عمله ونشاطه ونظافه يده هي التي رشحته لهذا المنصب رئيسا للبنك الزراعي كانت هناك مشاكل لا حصل لها على مستوى بنوك القرى والمحافظات ناهيك عن مشاكل التعثر كان امام الرجل ملفات معقده استطاع بحكمه ان يحل جميع المشكلات التي كان اهمها التعثر اعرف مشاكل البنك منذ مده واعرف رؤساء بنوك رجال افاضل ولكن امكانيات القصير رجحته لانه ناجح ونجاح منقطع النظير في البنك الزراعي هو الذي جعل القياده السياسيه تكلفه بالعمل وازعم ان الرئيس لم يكن يعرف السيد القصير قبل البنك بل عرفه بعد توليه المسؤوليه وحل المشاكل الكبرى فاختاره عن قناعه وزيرا للزراعه وانا اقول ان الانجازات التي يزعم البعض انها تحققت في عهدهم كلام مردود عليه رئيس البنك الحالي تسلم البنك دون مشاكل زي ما يقول المثل الدارج اخذها على الجاهز دون مشاكل وتسلم البنك دون عناء وتسلمه بكل ارياحيه البنك الزراعي يعاني من مشاكل ولا اتحدث عنها الان ولكن سوف ياتي الوقت الذي اشير لها نرجع مره اخرى للوزير السيد القصير الذي اختاره زعيم مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي وزيرا للزراعه والرجل نجح نجاحا كبيرا في اداره ملف الزراعه والزراعه ليس كلمه تطلق على العنان انما الزراعه تصدير وتوفير منتج جيد واكتفاء ذاتي واستصلاح اراضي وتملك وطب بيطري وصحه حيوان ملفات كبرى كيف نجح الوزير انا متابع جيدا للنجاحات رغم اني قليل ما التقي بالوزير لكن اتابع اعمال وانجازاته واقول لكم من غير ان اكتب الانجازات تتحدث عن نفسها سواء في استصلاح الاراضي او توفير اللحوم والدواجن والاسماك والقضاء على الفساد ولان الوزير رجل يده نظيفه بكل المقاييس يعاونه رؤساء من القطاعات طاهري اليد يعملون لمصلحه هذا الوطن وانا من وجهه نظري الشخصيه ان المرحله القادمه في احتياج للوزير السيد القصير لانه رجل يعمل ويعمل ويحب وطنه وعمله بارك الله في كل رجل يعمل لمصلحة مصر.