حكايات بقلم إسكندر أحمد التغيير الوزاري خلال ايام اصحاب الكرفتات الحمراء 15 وزيرا خارج التشكيل الوزاري
الكل لديه امنيات ان يكون وزيرا في الحكومه الجديده ويحمل حقيبه وزاريه جديده ليس المهم الوزاره التي يتولاها حتى لو كان ليوم واحد المهم ان يكون وزيرا او وزيرا سابقا وأري هذه الايام تسويق للافكار عن طريق الميديا والتواصل الاجتماعي وانجازات من خيال وابحاث وافكار لم تتحقق لكن هناك صقر وهو رئيس الدوله له رؤيه في الاختيار ويدقق في القيدات التي تقود في المرحله القادمه في الجمهوريه الجديده الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي قاد البلاد الى بر الامان بعد اعادتها بعد ان تم اختطافها والكل يعلم من اختطف البلد وعادها الرئيس الكل يومين نفسه والامنيات ليست خطا ولكن الامنيات لابد ان تكون على قدر العمل الوزاره قبل ان تكون علم انما هي اسلوب حياه وخبره في كافه المجالات وخاصه في العمل العام ارجو ان يتفهم الجميع ان تكليف الوزاره لم يكن من خلال الكرفتات الحمراء عرفت اشخاص كانو مرشحين للوزاره وعلى اخر لحظه تم استبعادهم من سلالم الديوان ارجو من الله ان يوقف القياده السياسيه لاختيار الاصلح للجمهوريه الجديده لصالح الوطن وقد علمت ان التعديل الوزاري يشمل حوالي 15 حقيبه وزاريه وهناك مفاجات بالتشكيل.